4 نصائح لخرق الدافع الخاص بك

كيفية تحفيز نفسك على المدى الطويل؟ كيف يكون الدافع عندما تكون الروح المعنوية ليست في أفضل حالاتها؟

مثل، لدي ميل قوي لتأجيل الى الغد أو إلى الأبد كل هذه المهام المؤلمة أو التي لا تروق لي.

أفضل طريقة لابقاء الدوافع على المدى الطويل هو عدم استخدام الدافع الخاص بك.

كيفية القيام بذلك؟

التصرف بسرعة

.كل المهام التي تؤجلها إلى الغد، وبالتالي إلى الأبد ولا تستغرق سوى 5 دقائق لإكمالها؛ أقترح عليك إنجازها على الفور. لا تضيفها إلى قائمة المهام التي لا تجرؤ على النظر إليها لأنها تحتوي على 774 مهمة لم تكتمل بعد.

تصرف بسرعة، دون أن تسأل نفسك الأسئلة. لانها هنا لاختبار الدافع الخاص بك ونحن على حد سواء نعرف أن نقطة ضعفها هي الاتساق.

إزالة العقبات

حتى في مشاريعنا الأكثر إثارة، هناك دائما المهام اللازمة ولكن مملة..

ميزة كبيرة هي أننا نكرس كل وقتنا إلى ما نود أن نفعل! لكن صوت اضعيف داخلي ليس لديه المزيد من الحجج لتحويل لنا من أهدافنا.

وضع و قياس التحدي

. ضعت مؤشرات الأداء الأسبوعية . وكل أسبوع، الهدف هو أن تفعل ما هو أفضل من سابقتها. أنه تحدي و يجب ان تحب ذلك.

لا تبدأ في وضع عشرات من المؤشرات في كل مكان. اختيارها بعدد قليل ولكن بشكل جيد. الأمثلة على ذلك:

- بالنسبة للشركة: رقم المعاملات و الأرباح

- الجري: عدد الكيلومترات و كم / ساعة

- بالنسبة إلى شخص يعمل لحسابه الخاص: رقم المعاملات والأرباح وعدد ساعات العمل. ننسى في كثير من الأحيان هذا المعيار الأخير!

إذا قمت بإنشاء تحديا جيدا وسوف يساعدك على اتخاذ إجراءات، سواء كانت لديك دوافع أم لا.

إنشاء العادات

أكبر الإختراق للدافع لدينا هو هذا. لذا كن حذرا. في كثير من الأحيان مشاريعنا تشمل جرعة من العادات . ومن االمهم خلق عادة حقيقية من أجل القيام دون دافع.

نحن نفعل الكثير من الأشياء في اليوم الذي لا يتطلب أي جهد مثل تنظيف الأسنان، الاستحمام، قراءة رسائل البريد الإلكتروني ... في الواقع، نحن لا نسأل أنفسنا ما إذا كان ينبغي لنا أن نفعل ذلك أم لا، او فقط تفعل ذلك. إن أجسامنا وأدمغتنا مشروطة بأداء مهامها سواء كانت دوافع أم لا. العادات لديها قوة لا يصدق في انشطتنا.

لحسن الحظ، هناك طريقة رائعة يمكنك استخدامها لتحويل مهمة متكررة إلى هذه العادة. لمدة 90 يوما، قم بالمهمة او الإجراء كل يوم، إذا كان ذلك ممكنا في نفس الوقت. وأغتنم هذه الفرصة لإزالة العقبات ووضع مؤشرات للأداء. في نهاية هذه 90 يوما، لقد ستكتسب عادة جديدة و لن تعد بحاجة إلى الاستئناف لدوافع من اجل انجاز هذه المهمة.